كيفية تقديم طلب اللجوء الى المانيا للسوريين ؟ سؤال كثر الحديث عنه بعد بدأ تنفيذ اتفاق التحالف الاوروبي وتركيا المخصص باللاجئين، وفي تلك الموضوع سنتعرف على الإجابة القانونية لتلك السؤال، ولماذا يسأل الناس عن اللجوء الى المانيا تحديداً دون دول أوروبا الأخرى.
كيفية تقديم طلب اللجوء الى المانيا للسوريين
أولاً سنتعرف على نحو سريع على الاتفاق التركي الأوروبي، هو اتفاق منصوص به على رصد تركيا لحدودها مع اليونان لمنع تدفق اللاجئين من تركيا على أوروبا، ومن يبلغ من اللاجئين من تركيا إلى اليونان تقوم اليونان بإرجاعه إلى تركيا مرة ثانية.
في في مقابل هذا ستسقبل أوروبا من داخل تركيا على نحو رسمي 72 ألف لاجئ سوري من اللاجئين المتواجدين على الأراضي التركية
تقديم طلب اللجوء الى المانيا من تركيا
اللاجئين المتواجدين في تركيا والمسجلين عند المفوضية بتركيا هم من يستطيعون الإستفادة من اللجوء الى المانيا من تركيا،
وغير ممكن للاجئ التقدم بطلب لجوء عند المفوضية في تركيا، إلا أن المفوضية هى من تتصل بأشخاص تختارهم لعمل مقابلة مع وفد من القنصلية الألمانية لإختيار الأفراد الذين يستطيعون السفر الى المانيا من تركيا بتلك الكيفية.
الأولوية على العموم تكون للعائلات السورية في تركيا، وللحالات الإنسانية، إلا أن الجديد عن الأولوية هو مجرد اجتهادات، ولا يبقى عصري رسمي بخصوص أولوية اختيار اللاجئين الذين يتم توطينهم في المانيا من تركيا.
فيما يتعلق تقديم طلب اللجوء الى المانيا في القنصلية الألمانية في أنقرة، قانونياً غير ممكن تقديم طلبات اللجوء في القنصلية، أما الأقوال المنتشرة بخصوص التقديم في القنصلية عقب الإتفاق التركي الأخير، فلا يبقى لدينا أي معلومة بخصوصه.
في حال وجود أي حديث بخصوص تقديم طلب اللجوء الى المانيا في قنصلية المانيا في تركيا سنقوم بطرحه هنا، إلا أن حتى هذه اللحظة لا تبقى لدينا أي معلومة حكومية بذلك الأمر، إلا أن بالعودة إلى الحال القانوني، الجديد عن الشأن غير دقيق.
« تطلع على هذه المقالة ستفيدك »↓↓↓
تعرف على
العمل فى تركيا للمصريين
تأشيرة تركيا للجزائريين
الجديد عن ذلك الشأن غير دقيق كلياً، ومن يتحدث بذلك الأمر هو في الحقيقة محتال،
لماذا يسأل الناس عن اللجوء في المانيا تحديداً
العوامل كثيرة، إلا أن أبرزها وجود ذوي قرابة وأصدقاء في المانيا للكثير من الأفراد المتواجدين في تركيا نتيجة وصول عديد من اللاجئين السوريين إلى المانيا، فضلا على ذلك قوة المانيا الإقتصادية، كما أن المانيا لا تعد من الدول التي تكره للاجئين، إضافةً للكثير من مميزات الحياة في المانيا التي ينبسط الجديد عنها.